أُذكرك أولاً بعيدان الفارابي، تلك التي لا تتعدى كونها بعضاً من العٌصي، تُشكلها: «أقلام.. أحلام.. آلات.. حكايات.. أي شئ ترغبه سوى أن تصنع منها بشراً».
قبل أن أكبح فرامل السيارة لأنني وصلت إلى نهاية الطريق والمقال وأظنني اكتسبت خبرة ولو قليلة مما رأيته في المشوار .